قالت و قد خطفتْ شفاهي قُبْلَةً
منْ خدّها، تَرَكتْ جِناهُ مُوَرّدا:
إنْ لم تُعِدْ لي قُبْلَتي لَشَكَوْتُكَ
و لَقَدْ رأيْتُكَ حينَها مُتعمِّدا
قُلْتُ اهدئي و تريّثي و تمهّلي...
ديْنٌ سأقضي طائعًا مُتَعَهّدا
فَمَتى رَأيْتِ قضاءه فخُذي لك
أضعافَهُ، لا تُبْدينَ فيه ترَدُّدا
الله يَغْفِرُ في الرّبا لكنّه
في الدَّيْنِ ضاعَفَ في العَذابِ و شَدّدا
Commentaires
Enregistrer un commentaire